لو كنا نفهم أنَّ الوعد والوعيد يبدأ من هنا من الدنيا لما اختلطت الأوراق
الجنة والنار تخويف وترغيب لنا؛ لنستقيم في الدنيا، وليس لمجرد الإيمان فقط
الاستقامة في الحياة هي غاية الحديث عن الوعد والوعيد
في التسبيح الواعي
إذا تأمل الإنسان في مظاهر قدرة الله وسعة علمه سيجد نفسه مبهوراً.